During his term in Lebanon, he had close ties with Emile Lahoud. خلال فترة ولايته في لبنان، كان على علاقة وثيقة مع إميل لحود.
During his term in Lebanon, he had close ties with Emile Lahoud. خلال فترة ولايته في لبنان، كان على علاقة وثيقة مع إميل لحود.
Émile Lahoud had him appointed Minister of the Environment in the Fouad Siniora government formed in July 2005. كان مقرّبا من الرئيس إميل لحود الذي عينه وزيرا للبيئة في حكومة فؤاد السنيورة التي تشكلت في يوليو 2005.
On 17 July, Lebanese president, Émile Lahoud, said he would never betray Hezbollah and its leader, Sheikh Hassan Nasrallah. في 17 يوليو قال رئيس لبنان إميل لحود أنه لن يخون أبدا حزب الله وأمينه العام حسن نصر الله.
On 16 July 2006, Lebanese President Émile Lahoud claimed that Israeli forces dropped “phosphorus incendiary bombs, which are a blatant violation of international laws ... against Lebanese civilians.” في 16 يوليو 2006 ادعى الرئيس اللبناني إميل لحود أن القوات الإسرائيلية ألقت "القنابل الفوسفورية الحارقة والتي تشكل انتهاكا صارخا للقوانين الدولية
On September 3, 2004, the Lebanese Parliament voted 96-29 to amend the constitution to extend President Émile Lahoud's six-year term (which was about to expire) by another three years. في 3 أيلول 2004، صوت البرلمان اللبناني 96-29 لتعديل الدستور لتمديد الرئيس إميل لحود لمدة ست سنوات (والتي كانت على وشك الانتهاء) من قبل ثلاث سنوات أخرى.
Moawad was a founding member of the Bristol Gathering in 2005, the largest multi-sectarian opposition bloc in the history of Lebanon at the time, formed following the illegal extension of former Lebanese President Emile Lahoud’s term imposed by the Syrian government. في العام 2005، كان معوض أيضاً عضواً مؤسساً في لقاء البريستول الذي اعتُبر تكتّل المعارضة الأكبر في تاريخ لبنان في ذلك الوقت، نظراً لاحتوائه أعضاء من طوائف مختلفة، وقد تأسس هذا اللقاء على إثر التمديد غير الشرعي لولاية رئيس الجمهورية اللبنانية السابق إميل لحود الذي فرضه النظام السوري آنذاك.
جوال إصدار